من بين الميزات الجديدة هي التي تتيح للآباء خلق ملامح الفردية لكل من ذريتهم. يمكنهم تعيين كل طفل حتى مع رمز المرور الخاصة بهم للحفاظ على الإخوة خارج - على الرغم من أن الآباء يمكن تجاوز ذلك - والتصميم العام يعكس الآن عمر الطفل.
هذا التجديد هو الأحدث في سلسلة من المبادرات الأخيرة من شركات التكنولوجيا الكبيرة لأنها مضاعفة على الجهود لامتصاص الأطفال في النظم الإيكولوجية.
لعب طفل
يستخدم أكثر من نصف جميع الأطفال في سن التعليم الابتدائي والثانوي في الولايات المتحدة (حوالي 30 مليون تلميذ) تطبيقات غوغل التعليمية مثل محرر المستندات و غميل للفصل الدراسي. ويعتمد الكثير من هذا الاستخدام على أجهزة كروميبوك التي تمثل الآن أكثر من نصف جميع الأجهزة التي يتم شحنها إلى المدارس في الولايات المتحدة، وفقا للتقارير.
وبطبيعة الحال، جوجل يجعل المال مباشرة من هذه الأجهزة. ولكن الصورة الأكبر هي ما هو مهم هنا - كل شيء عن خلق عادات المستهلكين. ويتم تشجيع طلاب المدارس الثانوية على نقل وثائقهم وملفاتهم من حساباتهم التعليمية إلى حساب شخصي للمستهلك بعد تخرجهم. وتأمل غوغل بهذه الطريقة لإبقائها على متنها من خلال الجامعة وفي حياتها العملية.
وفي ظل هذه الخلفية، تبدأ إجراءات غوغل في أماكن أخرى في جعلها أكثر منطقية، حيث تسعى الشركة إلى إنشاء تجربة مثبتة في كل من المدرسة والمنزل، مما يربط الأطفال من سن مبكرة.
لاستهداف الأطفال على الرغم من ذلك، تحتاج في نهاية المطاف لاستهداف الآباء والأمهات. وعلى غرار تطبيق يوتوب للأطفال، أطلقت غوغل مؤخرا تطبيق رابط العائلة الجديد الذي يتيح للوالدين التحكم عن بعد ومراقبة استخدام أجهزة أطفالهم وعرض التطبيقات التي يتم استخدامها في أغلب الأحيان من خلال التقارير العادية.
يتم إعطاء الآباء راحة البال ودرجة من السيطرة، والأطفال الحصول على الكثير من تغذية ملعقة من جوجل النكهة الروبوت الخير.
الأمازون منذ سنوات قدمت بالفعل خدمة المحتوى صديقة للطفل يسمى فري تايم، والذي يتضمن "القائمة البيضاء" اختيار التطبيقات والألعاب والكتب وأشرطة الفيديو، والمواقع، وهلم جرا. في أبريل، قدمت الشركة مجموعة من الأدوات الجديدة لمساعدة الآباء على البقاء على اطلاع أفضل حول ما يراه أطفالهم، والقراءة، والقيام داخل فري تايم.
تقدم لوحة التحكم الأبوية الجديدة تحليلات لإظهار مقدار وقت الشاشة الذي استخدمه الطفل في جميع أنواع المحتوى، كما أنه يسمح للوالدين بالحفر بشكل أعمق لتقييم نشاط قراءة طفلهم خلال الأشهر القليلة الماضية.
ودعونا لا ننسى الخبز الأمازون والزبدة، ومركز التسوق على الانترنت العملاقة المعروفة باسم Amazon.com. في الشهر الماضي، أعلن العملاق للتجارة الإلكترونية أنه يسمح للمراهقين (13-17 سنة) للتسوق باستخدام تسجيلات الدخول منفصلة التي تعلق على حسابات والديهم. لا يتم إعطاء الأطفال الحرية الكاملة لشراء ما يريدون، ومع ذلك. يمكن للوالدين اختيار الحصول على نص أو البريد الإلكتروني الذي يظهر تكلفة عنصر وعنوان الشحن قبل إعطاء الموافقة، على الرغم من أن الآباء أكثر ثقة يمكن ببساطة وضع الحد الأقصى للميزانية الإجمالية إذا رغبوا في ذلك.
أطلقت أمازون أيضا 5.49 $ الاشتراك الشهري رئيس طالب جديد في الولايات المتحدة للطلاب الذين لا يرغبون في الالتزام لسنة كاملة.
العين على الجائزة
كل هذا النشاط الصديق للطفل الأخير يذكِّرنا جميعا بكيفية حرص شركات التكنولوجيا على جذب المستهلكين إلى عوالمهم من سن مبكرة قدر الإمكان.
في حين أن تحديث تطبيق غوغل يوتوب للأطفال هو أمر لا شك فيه مفيدا للآباء والأمهات والأطفال على السواء، فلا شك في أن غوغل تريد تطوير خدماتها وتطورها مع الأطفال حتى يظلوا مخلصين طوال حياتهم.
يقول مدير الهندسة في يوتوب بالاجي سرينيفاسان: "بعد التحدث إلى الآباء في جميع أنحاء العالم، نعلم أن الأطفال الذين يحبون تطبيق يوتوب للأطفال يتقدمون في السن ويريدون إنشاء منصة ستنمو معهم".
يستخدم إنستاغرام تحسين التعليمات البرمجية للوصول إلى المستخدمين الذين يعانون من اتصالات ضعيفة
مرحبا، أسمي أيوب وهذه مدونتي أسعى دائما لأقدم لكم أفضل المواضيع الخاصة بالتكنلوجيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق